احصائيات

عدد إدراجاتك: 9

عدد المشاهدات: 1,622

عدد التعليقات المنشورة: 0

عدد التعليقات غير المنشورة: 0

دفتري.كوم
تصفح صور دفتري تصفح اقتباسات دفتري تسجيل / دخول






Articles

مُحاولة.

- لم تَكُنَ مِنْ عاداتي الاستيقاظ  مُتأخرًا فأنا أُحِبُ الصباح،بِه يذهب صَداع ليلتي ويأتيني الفرح مع نُور الشمس يَعبر زُجاج نافذتي الباردة،ابْتسمُ لكل شيء مِنْ حوليَ،لِذا يَنْتهي الحُزن عندما تُشَرِقُ الشَمسَ...فَأهلًا بِالصباح رُغم أن الظهيرة حارقة صَوتُ أُمي حَديثُها الصَباحي عنّي وغضَبُها المُصَطْنع كُلما رأتَنْي مُقبِلًا نَحوها:هلا بالشيخ بعده الصَبح لو تأخرتَ بَنومكَ يَالله ..أُمي لا تَزالُ بِذاتِ القلبْ والإبْتِسامة والغضبَ تَجمعُها لِأجلي صَباحًا وأُدرِكُ جيدًا أنها تَنْتظرٌ حصَادًا يَفرح قلبها الصغير.(شوفي يالغالية يقولون كل تأخيره فيها خيرة)أستَطيعُ فِي حضَورها كسر نافذة الحُزن واصطياد عصافير الفرح وتزين الكعكِ كَ طاهِ مُحترفَ لِيلةِ ... اقرأ المزيد

هَنيئًا لِقلبْيَ حُبّك ..

هَنيئًا لِقلبْيَ حُبّك ..

Articles

لهُم .. +

http://t.co/vNKQkBmr


Articles

قَطْعةُ حَلوى +


-
 تسَترُ وجهَ الشمسِ بِأصَابعها الْخمسَ تُجالسُ أوراقَ الذكَرىَ، تُظلل عصَافيَر السّماءِ وتَحكيَ القِصصَ لِطفَلتها..
قِطع الحَلوىَ المصَفوفةِ أعلى الْمِنْضَدةَ فُنجانَ القَهوةِ السَاخنَ جَميعُها تنْبأُ بِ يومِ جميَل ..
أودعتَ تفَاصيَلها فِي كفِ رجُل وزرعتَ أزْهارهَا فِي أصَيص حُلمها .هُو بَلل أحلامَها حُبًا ،فَصيْر لها تَراتيَل العشقَ حماماتِ ..
كانتَ أميَرةُ تسَكنُ قصَر أمير هَائمَ " ما الحُب إنّ لم يَكُنَ مشاعرَ تَنْضَحُ أصَحابَها بالفَرح والطُهرَ "

Articles

سَريَرُ أبْيضَ

-
على حَدودِ سَريرهَا الأبَيضَ تُغمضُ عيَناهَا تَرفَعُ مِنْ خُصَلاتِ شَعرهاَ تُحاول نَفض اسْودادِه على الوسَادةِ تُزيلُ مسَاحيقَ التَجميلَ بِدمعها ،تُوشِمُ قَلبها بِالنْهَاية وتَطرقُ أبَوابَ النسَيان لِتُعلقَ في بَاحة الْحُزنِ أُمنياتِها ..عِند الصَباحَ مَزقةَ قصَائد الهَوى وأتَلفتَ رسَائل الْوعودَ، تَعلقتَ بِقشةِ وتَأملتَ أن تَعود باعتذارِ يُعيد جمَع مشَاعِرها.. ... اقرأ المزيد

Articles

+ حَماقة قلبَ


-
أنْ تَكُونَ الْأحُجيةَ العالقة بَين خيَالاتِ السَهرَ ،المُستَبدِ لِأشيَائيَ، أن تَتَبع خَطواتِ شيْطانيَ وتتّرُكَ صَوتيَ الْمُمتَدِ مِنْ عيَنيَ لعيَنيكَ
وبِحركاتِكَ تسَتْلطِفُ مَلائِكةَ قَلبيَ لِأُبَادلكَ شعورَ السَقوط مَواجِهةَ لَومكَ المُتَكرر، لمَ تعِيَ بعد كَيف تَدفَعُنيَ خَارجَ حَدودِ حُبكَ المسَكونِ
بِألفَ سؤالِ وصَرخةِ تَقَضمُ مِنْ عُمريَ الكَثيرِ مِنْ الفرحَ ،ألا تَرى فَوضَى الحنَينَ وهيَ عمياءَ ،والوجعَ يُبْصِرُ سُحب الأحلامَ ،مُختَزلًا
انْتِظارًا في صُرَر التَجاهُلِ والنُكرانَ ،قَديمًا كُنتُ أضَمنُ لنفسيَ بعضَ الفَرحِ والحُزنَ فَأُقَلصُ إثَم الحُب وأعُلن مَدى البراءةِ التي تسكُن اعتِراضَاتيَ .
... اقرأ المزيد